TOP GUIDELINES OF الموارد البشرية

Top Guidelines Of الموارد البشرية

Top Guidelines Of الموارد البشرية

Blog Article



أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أي: أو الذين يتبعونكم، ويتعلقون بكم، من الرجال الذين لا إربة لهم في هذه الشهوة، كالمعتوه الذي لا يدري ما هنالك، وكالعنين الذي لم يبق له شهوة، لا في فرجه، ولا في قلبه، فإن هذا لا محذور من نظره.

 «يعظكم الله» ينهاكم «أن تعودوا لمثله أبدا إن كنتم مؤمنين» تتعظون بذلك.

ومنها: جواز كشف العورة لحاجة، كالحاجة عند النوم، وعند البول والغائط، ونحو ذلك.

 «يومئذٍ يوفيهم الله دينهم الحق» يجازيهم جزاءَه الواجب عليهم «ويعلمون أن الله هو الحق المبين» حيث حقق لهم جزاءه الذي كانوا يشكون فيه ومنهم عبد الله بن أبيّ والمحصنات هنا أزواج النبي صلى الله عليه وسلم لم يذكر في قذفهن توبة ومن ذكر في قذفهن أول سورة التوبة غيرهن.

إلا الذين تابوا إلى الله بعد الذي أقدموا عليه من ذلك، وأصلحوا أعمالهم فإن الله يقبل توبتهم وشهادتهم، إن الله غفور لمن تاب من عباده، رحيم بهم.

 «فإن لم تجدوا فيها أحدا» يأذن لكم «فلا تدخلوها حتى يؤذن لكم وإن قيل لكم» بعد الاستئذان «ارجعوا فارجعوا هو» أي الرجوع «أزكى» أي خير «لكم» من القعود على الباب «والله بما تعملون» من الدخول بإذن وغير إذن «عليم» فيجازيكم عليه.

ثم في شهادتها الخامسة تزيد الدعاء على نفسها بغضب الله عليها إن كان صادقًا فيما رماها به.

وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ أي: وأنزلنا إليكم موعظة للمتقين، من الوعد والوعيد، والترغيب والترهيب، يتعظ بها المتقون، فينكفون عما يكره الله إلى ما يحبه الله.

يأمر تعالى الأولياء والأسياد، بإنكاح من تحت ولايتهم من الأيامى وهم: من لا أزواج لهم، الإمارات من رجال، ونساء ثيب، وأبكار، فيجب على القريب وولي اليتيم، أن يزوج من يحتاج للزواج، ممن تجب نفقته عليه، وإذا كانوا مأمورين بإنكاح من تحت أيديهم، كان أمرهم بالنكاح بأنفسهم من باب أولى.

تأكيد الهوية: اتبع التعليمات لإدخال البريد الإلكتروني أو رقم الجوال.

ينبه عباده على ما يشاهدونه، أنه خلق جميع الدواب التي على وجه الأرض، مِنْ مَاءٍ أي: مادتها كلها الماء، كما قال تعالى: وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ فالحيوانات التي تتوالد، مادتها ماء النطفة، حين يلقح الذكر الأنثى.

الرئيسية حول اتصل بنا الشروط والأحكام المساعدة والدعم سياسة الخصوصية

وعد الله الذين آمنوا منكم بالله وعملوا الأعمال الصالحات، أن ينصرهم على أعدائهم، ويجعلهم خلفاء في الأرض مثل ما جعل من قبلهم من المؤمنين خلفاء فيها، ووعدهم أن يجعل دينهم الذي ارتضاه تعرّف على المزيد لهم - وهو دين الإسلام- مكينًا عزيزًا، ووعدهم أن يُبَدِّلهم من بعد خوفهم أمانًا، يعبدونني وحدي، لا يشركون بي شيئًا، ومن كفر بعد تلك النعم فأولئك هم الخارجون عن طاعة الله.

ومنها: أن المسلمين كانوا معتادين للقيلولة وسط النهار، كما اعتادوا نوم الليل، لأن الله خاطبهم ببيان حالهم الموجودة.

Report this page